| 0 التعليقات ]

تقرير اخباري نقلا عن مصادر الاخبار :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إيران “تساعد” سوريا في قمع التظاهرات

أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” الخميس نقلاً عن مسؤولين أميركيين أن إيران تساعد سوريا في قمع التظاهرات المطالبة بالديموقراطية عبر تأمين تجهيزات لمواجهة التظاهرات ومراقبة مجموعات المعارضة. وقالت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين لم تكشف هوياتهم في ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما ان طهران بدأت امداد السلطات السورية بمعدات لمراقبة الحشود، ويتوقع ان ترسل المزيد.

ونقلت الصحيفة عن المسؤولين قولهم ان اتصالات رصدت بين مسؤولين ايرانيين، تشير الى ان طهران تسعى ايضًا إلى مساعدة مجموعات شيعية في البحرين واليمن ولزعزعة استقرار حلفاء الولايات المتحدة في هذه الدول.
وقال احدهم “نعتقد ان ايران تساعد ماديا الحكومة السورية في جهودها لقمع شعبها”، مضيفا ان طهران تستعين بـ”خبراتها” في قمع التظاهرات التي تلت اعادة انتخاب الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد عام 2009. وقال مسؤولون في الدفاع الاميركي للصحيفة ان السلطات الايرانية تؤمن لدمشق ايضًا مساعدة تقنية لمراقبة اتصالات مجموعات المعارضة على الانترنت لتنظيم التظاهرات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قناصة الحرس الثوري الإيراني يشاركون في حملة القمع ضد المتظاهرين السوريين

أب 18, 2011
نشرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية الاثنين الماضي تقريراً حول انتشار القناصة الإيرانيين كجزء من آلة القمع ضد الاحتجاجات الشعبية التي تعم سوريا من أقصاها إلى أقصاها.
واستندت الصحيفة إلى معلومات حصلت عليها عبر عضو سابق في الاستخبارات السورية. وقال الأخير :”هم (القناصة) يأتون من إيران، ولم يُسمح لنا بالتحدث معهم“.
ويأتي ذلك في سياق الاتهامات الموجهة ضد الحرس الثوري الإيراني منذ انطلاق الثورة السورية بدعم قوى الأمن السورية بالعديد والعدة.
كما أكدت أوساط المعارضة الإيرانية بناء مجمع عسكري في إحدى المطارات السورية، الأمر الذي نفاه المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، رامين مهان برست بشدة.
ويتحدث المسؤولون الإيرانيون من أعلى المستويات إلى أدناها علانية عن دعم الحليف السوري، وبلغ الأمر ذروته في موقف المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي من مساندة دمشق.
وإلى ذلك، قال ضابط انشق الأسبوع الماضي عبر الحدود التركية: “بعد أن تلقيت الأوامر بإطلاق النار على المتظاهرين، قررت الهروب”، مؤكدا أنه على علم بتفاصيل التدابير اليائسة التي تُمارس لإنهاء خمسة شهور من المظاهرات في سوريا.
واعترف أنه قام بضرب السجناء وأطلق النار على المتظاهرين في دمشق رغما عنه، مضيفا أنه شاهد خلال الشهرين الماضيين تواجد قوات إيرانية إلى جانب فريقه في العاصمة السورية، وهذا ما أكده له ضباط كبار، على حد تعببره.
وقال الضابط الذي كان يتحدث لصحيفة ديلي تلغراف في يايلاداغي، وهي أقرب بلدة لمخيم اللاجئين السوريين: “عندما كنا نقوم بالعمليات مع الجيش السوري، كنا دائما نختلط بهم ونتحدث معهم (الإيرانيين)”.
وأفادت صحيفة ديلي تلغراف أن تقاريرا أخرى تؤكد أقوال هذا الضابط، حيث توجهت سوريا إلى أقرب حلفائها على الإطلاق، إيران، لطلب المساعدة في إخماد الاحتجاجات التي تستهدف أسرة الأسد بعد مكوثها في السلطة 41 عاما.
وأضاف تقرير الصحيفة أن شراسة العمليات الحكومية صدمت المراقبين الدوليين حيث تنتشر الدبابات والقناصة لإخماد الاحتجاجات في أنحاء البلاد خلال شهر رمضان المبارك، الأمر الذي دفع الولايات المتحدة والدول العربية إلى دعوة الأسد لإنهاء العنف.

مرجع إيراني يفتي بضرورة استقرار سوريا

هذا وتعد طهران أهم حلفاء دمشق وأقربهم إليها، وفي الوقت الذي يسحب العالم العربي دعمه لنظام الأسد، ينظر النظام الإيراني وحزب الله بقلق متزايد إلى عزلة الرئيس السوري.
وكان مكتب المرجع الديني الحكومي البارز آية الله مكارم شيرازي أصدر الثلاثاء الماضي بيانا حول الأوضاع في سوريا، محذرا مما وصفه بـ”المؤامرات التي يحيكها الاستعمار ضد هذا البلد الذي يقف في مقدمة جبهة الصمود والتصدي للكيان الصهيوني”.

إيران نفي بناء مجمع عسكري في مطار سوري

وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمان برست نفى بشدة ماتردد حول بناء مجمع عسكري إيراني في أحد المطارات السورية لانطلاق القوات الإيرانية للمشاركة في قمع المتظاهرين،
وقال “إن هذه الإشاعات تبث بغية افتعال أجواء مزيفة في المنطقة وتُدخل مختلف البلدان في دوامة من الخلافات والأزمات”، حسب قوله.
وتأتي تصريحات مهمان برست في أعقاب نبأ تناولته وسائل إعلام إيرانية حول رفض طهران طلبا تركيا بوقف دعم نظام بشار الأسد
ــــــــــــــــــــــــــــــــ

إيران تساعد القذافي بالأسلحة والخبرة لتخفيف الضغط الدولي على سوريا

إيران تساعد القذافي بالأسلحة والخبرة لتخفيف الضغط الدولي على سوريا
2011-07-06 16:36:16
تعديل حجم الخط:
سرايا - في عددها الذي يصدر غداً الأربعاء تكشف صحيفة "لوموند" الفرنسية نقلاً عن مصادر استخباراتية فرنسية، أن إيران التي تخشى من تداعيات التدخل الأمريكي والأوروبي في شمال إفريقيا قد وضعت خطة تهدف من خلالها الى تحويل مدينتي طرابلس وبريقة الليبيتين الى مستنقع لحلف الناتو وحلفائه، من أجل إطالة أمد بقاء القذافي في السلطة.

وأشارت الصحيفة الى أنه في شهر مايو الماضي أعطى المرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي توجيهاته لقوات القدس التابعة للحرس الثوري لمساعدة معمر القذافي عسكرياً لمواجهة ما وصفه بمحور الشر الامريكي – الفرنسي - البريطاني، تشمل نقل أسلحة وذخائر ومنها صواريخ أرض - أرض وأرض - جو وقاذفات قنابل من أجل استخدامها ضد الثوار الليبيين.

وبحسب المصادر ذاتها فإن مهمة نقل الأسلحة والعتاد الى ليبيا كُلّف بها عناصر القدس المتمركزة في الجزائر والسودان.

وفي هذا الإطار أرسل رئيس جهاز الاستخبارات الإيراني التابع للحرس الثوري، حسين طائب، الى ليبيا فريقاً من كبار الضباط التابعين له مباشرة.

إخفاء الأسلحة في الأحياء السكنية

وأوضحت مصادر الاستخبارات الغربية أن مهمة هؤلاء الضباط هي إعطاء الاستشارات للنظام الليبي لمراقبة الاتصالات والمعلومات، كما نصح الفريق الأمني الإيراني معمر القذافي بإخفاء السلاح في مستودعات داخل مناطق سكنية، لاستغلال عمليات قصف هذه المستودعات، في حال استهدافها في الإعلام على أنه قصف لأحياء مأهولة، بهدف الحد من حركة قوات الناتو.

وتهدف استراتيجية خامنئي الى الضغط على القوات الغربية المشاركة في حرب ليبيا لتخفيف الضغط الغربي عن سوريا، حليفة إيران الأبرز في الشرق الأوسط.

وذكّرت الصحيفة بأن العلاقات الإيرانية – الليبية كانت في الماضي سيئة لأن طهران تتهم النظام الليبي دوما باختطاف الإمام الشيعي موسى الصدر.

وبحسب الصحيفة فإن قرار خامنئي دعم إيران يكشف جانباً آخر من خلافاته مع الرئيس الإيراني أحمدي نجاد الذي سبق وأعلن دعمه للثوار في مواجهة القذافي.

وإيران من خلال هذه الخطوة تريد أن تظهر قدرتها على مواجهة دول الغرب تماماً كما فعلت في أفغانستان عندما زوّدت قوات طالبان بالأسلحة في حربها على القوات الأمريكية.

وبحسب "لوموند" تأمل إيران في أن يشغل الربيع العربي الرأي العام الدولي عن برنامجها النووي.
 
http://www.youtube.com/watch?v=Ip6FTrod9DU&feature=related
فيديو يؤكد تورطالايرانيين في قمع المظاهرات في سورية فيديو يؤكد المشاركة الايرانية في ضرب المتظاهرين السوريين ( اضغط هنا )

عناصر من حزب اللة تضرب المتظاهرين السوريين اضغط هنا
عناصر من حزب الله تتوعد بقتل المتظاهرين اضغط هنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل هناك شك ان مؤامرات حزب الله الذي يمثل الكتائب الايرانية المتقدمة للسيطرة علي المنطقة العربية ومساعتها الآن للنظام السوري في خربه علي شعبه الاعزل لان تحرير سوريا من نظام الاسد العميل سيضعف التحالف الثلاثي والدعم اللوجستي لحزب الله الذي انكشف دوره في عملية اغتيال الشهيد الحريري  واصبح الآن مرتهن بقرارات المحمة الدولية واصبحت قضية انفراده بامتلاك السلاح خطرا علي لبنان نفسه وخطرا علي بقاء الدولة..ورغم كل شعارات حزب الله الثورية هو وايران المؤيدة للثورات العربية لكنها تقف عند سوريا الاسد عميلهم ...لكن من يستطيع ان يزقف عجلة التاريخ عن الدوران ..لا احد..والدور علي ايران وحزب الله والآن سوريا الاسد..ستنتصر ارادة الشعوب في النهاية وسيقتلع تسونامي الحرية كل انواع الزبالة الي افسدت حياتنا ...
كتبه : محمد امام نويرة

0 التعليقات

إرسال تعليق